Try to log in our site as your are have permission for that, thank you for your comments as you can let it below the page
This is my city Monterrey (México), where I live, and below are some photo's from my last trip as cardiovascular anesthesiologist and volunteer to Honduras with the International Children's Heart Foundation...we went to help children's suffering from heart disease congenital or acquired... Thank you Dr Ahmed for give me this opportunity to show what I do for children's in the world. Dra Verónica Hernández Reyna.
Plugin error: That plugin is not available.
Plugin error: That plugin is not available.
أمريكي إسمه ستان مونرو يشتغل بمتحف العلوم والتكنولوجيا في نيو يورك
هذا جلس 6 سنوات وهو يبني بأعواد الأسنان تماثيل لمباني مشهوره حول العالم.
من ضمنها المسجد الحرام.
كل مبنى إستغرق منه حوالي 6 شهور
واستخدم 6 مليون عود أسنان
و170 لتر من الصمغ
Welcome dear friends to your pages it is first step to do it from now and for ever .
Welcome my dear Mohammed Khalid Moghalis
|
|
أسعد قلب طفل يرتجي الشفاء وتخفيف الألم فقد يصبح يوماً طبيباً يشاركنا هذا العمل و حول دموعهم وروداً تتلاقاه بعد أن تسعد بفعل حسن
|
you can translate it if you wish
|
Welcome Dear Trisha dru wallen and thank you for your share this very nice story :
http://www.daytonbariatriccenter.com/Success%20Stories%20Trisha%20Wallen.htm
http://profile.ak.fbcdn.net/v226/755/48/n100000881774985_2186.jpg أهلاا محمد خالد عبدالوهاب مغلس
this is our strength link for all persons around world.
so that you can ad your opinion and your activity as you see and as you wish and if you want from us to give you special page to that please inform us.
http://www.facebook.com/home.php?#!/profile.php?ref=profile&id=100000670233372
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86 عن السودان الحبيب
شب الحريق على الحريق ..
فتدافع الجمع الغفير على الطريق..
لتظل وحدك شامخاً .. كخلاصة النسب العريق
محمد المقرمي March 12 at 11:46pm Reply
طاولي يا جبــــــال أو فتمادي : إنني بالعُـــــلا الكؤودة مغرم ليس يثني عزيمتي طول دربٍ : أو عظيمٌ فهمتي منه أعظم
|
Ahmed Alnouman February 14 at 1:25am
أهدديتني أرقاً على ورق الندى
أهديك ورداً من جنان للهدى
سأضل أنضمها مراراً على الملاء
وأكد فوق الصخر ليرد النداء
ما دام فوق البرية لا علو ولا علاء
مؤرقا ناجيتهم ناديتهم ما أزف النوئ
أعطيتنيه قطر يبلل فاه الندى
أجيج لافحا جوانحي فوق الفلاء
__________________________________________
ICCR member
CSTNET member
Yemeni Physicians Pharmacists Syndicate member
Yemeni orthopedic surgeon society member
Founder& president of Manar Scientific Establishment for Health Studies & Researches
Representative and coordinator of International Children's Heart Foundation - Yemen
International Amnesty USA member
CICC member and activitor
Member of many Yemeni civil societies
http://msehsr1.blogspot.com/
http://groups.google.com/group/alswmarin
http://alswmarin-msehsr1.blogspot.com/
|
Very interesting see it from our friend Doctor Kefah Tarboosh from Jordan
برنامج حكومي لاستقطاب الكفاءت بتكلفة 450 ألف دولار
تنفّذ الحكومة برنامجاً لاستقطاب الكفاءات المؤهّلة لشغل الوظائف الحكومية بتكلفة 450 ألف دولار وذلك ضمن الأولوية الأولى من الأولويات العشر للحكومة التي وجّه فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية الحكومة بتنفيذها في العامين 2010 و2011 من خلال مكتب تنفيذي وزاري للأولويات يرأسه رئيس مجلس الوزراء الدكتور علي محمد مجوّر ولجنة فنية يرأسها أمين عام مجلس الوزراء عبد الحافظ السمة.
وكشفت مصادر مطلّعة لـ"المؤتمرنت" عن أن التكلفة التقديرية المخصّصة للمتطلبات الفنية والمالية لإعداد البرنامج الحكومي تتوزّع على تشخيص الوضع الراهن من خلال عدد من الدراسات بتكلفة 275 ألف دولار، والتصوّرات المطلوب اعتمادها بهدف استقطاب 100 من الكفاءات المؤهّلة وتحويل الوظيفة العامة إلى وظيفة جاذبة بتكلفة 165 ألف دولار، وإعداد السياسات والآليات والخطط المطلوبة للانتقال من الوضع الحالي إلى الوضع المفترض لاستقطاب الكفاءات بتكلفة 10 آلاف دولار.
وأفادت المصادر أن شركة \"كيمونكس\" الدولية الأمريكية سوف تساعد الحكومة اليمنية في تنفيذ الأولوية الأولى المتمثّلة في برنامج استقطاب الكفاءات المؤهّلة، بتمويل من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، فيما ستقوم شركة \"ماكنزي\" الدولية الأمريكية بوضع الدراسات الفنية الاستشارية للأولويات التسع الأخرى والمشاركة في الأعمال التنفيذية لثلاث من تلك الأولويات.
وقالت المصادر إن أساس البرنامج الحكومي الجديد هو إيجاد بيئة عمل جاذبة لعملية الاستقطاب تمكّن من اجتذاب الكفاءات المؤهّلة من داخل الأجهزة الحكومية ومن خارجها، بحيث يبنى على أفضل المعايير الدولية والتي تتأسّس على الشفافية والتنافسية، كما أن مؤشرات نجاحه تتمثّل في ضمان الاستمرارية لعلمية اجتذاب الكفاءات اليمنية في الداخل والخارج.
وأوضحت المصادر أن إعداد البرنامج وتحديد السياسات المطلوب اعتمادها للوصول إلى خلق بيئة جاذبة تمكّن من تحقيق عملية الاستقطاب للكفاءات بمستوى يحقّق النتائج المرجوّة لتحسّن أداء الجهاز الحكومي لتحقيق أهداف التنمية، سيتم من خلال التركيز على المورد البشري واعتباره العنصر الحاسم والأهم في تحقيقها.
ووفقاً لذات المصادر فإن \"كفاءات السياسات التي يفترض أن يتضمّنها برنامج الحكومة لا يجب أن تقتصر على أخذ أفضل ما توصّلت إليها الإدارة من ممارسات لدى الدول المتقدّمة والتي حقّقت نجاحاً متميّزاً في هذا المجال، وإنما لا بد أن تتوفّر كافة المقوّمات الكفيلة بنجاح تلك السياسات عند تطبيقها في مختلف الأجهزة الحكومية، والتي تأتي من تقييم السياسات الحالية ومعرفة جوانب القوة والضعف في البيئة الداخلية للاستفادة من نقاط القوة ومعالجة جوانب الضعف لضمان كفاءة تنفيذ السياسات المقرّة، وكذا التحديات التي تفرضها البيئة الخارجية على السياسات التي سيتم اعتمادها والفرص التي يمكن الاستفادة منها لدعم عملية التنفيذ\".
واعتبرت المصادر أن ذلك \"يشكّل أهم مداخل تحديد السياسات التي يتوفّر لها المتطلبات اللازمة لتنفيذها، والتي يمكن الوصول إليها من خلال إتّباع منهجية سليمة تعتمد الأسلوب العلمي\".
هذه هي بريطانيا
Mhamed Yosef
هذا الموضوع ردا على مقالة هذا هو الخليج التي كتبها البريطاني فيليب
الأخ عمر اللعبون المبتعث في بريطانيا يعقب على مقال المهندس البريطاني الذي تكلم عن مشاهداته في الخليج خلال 33عام
رداً على مقال المهندس المعماري البريطاني فيليب جي بعنوان "هذا هو الخليج" الذي صور فيه الخليج وأهله بأبشع الصور الهمجية وجعلهم في قاع التخلف الإنساني بناء على خبرته السابقة في الخليج لمدة 33 عام، وإن كنت أتفق معه في بعض النقاط إلا أنني لا أجد تبريرا لعدم ذكر ولو ميزة أو حسنة واحدة في الخليج إلا أن هذا الكاتب تجرد من المصداقية وانحاز لهواه حتى فاحت رائحة العفن والحقد ونكران الجميل من أحرف مقالته، فهل جزاء الإحسان
إلا الإحسان؟ الخليج الذي فتح لك باب الرزق والكرامة طوال 33 عاماً لم تجد حسنة واحدة لتنقلها عنه لعالمك الغربي!
في هذه العجالة أود أن أقيس بمقياسه وأزن بميزانه لكن بمزيد من الشفافية والواقعية من خلال تجربتي في بريطانيا لأكثر من عامين توغلت خلالها داخل عدة أسرة بريطانية وتنقلت إلى عدة مدن مختلفة فهي حقاً مناسبة لأن أتحدث عن واقع ودراية.
v الشعب هناك لا يمتلك الوقت والمال لإنجاب الأبناء وتربيتهم لكن يستطيع تربية ثلاثة كلاب وقطتين بمهارة فائقة.
v يحارب المجتمع البريطاني وحكومته مسألة الزواج المبكر بشتى الطرق لكن لا يمانع أبدا العلاقات الجنسية دون حد ولا قيد فهي حرية محضة.
v يعارضون التعدد ويشمئزون منه ويرونه مصدر الظلم على المرأة المسلمة بينما ترى الزوج يمتلك زوجة واحدة وعشرة صديقات يقمن مقام الزوجة متى ما دعت الحاجة، والعكس صحيح بالنسبة للزوجة.
v لا تستغرب أبداً عندما ترى دخل الأسرة الواحدة ملامح الأبناء مختلفة تماماً فهذا الابن أسمر البشرة متجعد الشعر وأخاه ناصع البياض أصفر الشعر بينما أختهما الصغيرة التي تعشق الديدان قصيرة القامة صينية الملامح.
v يعتبر الأبناء البارون عملة نادرة فهم الذين يتواصلون مع أمهاتهم وآبائهم في الأعياد إذا استطاعوا إلى ذلك سبيلا.
v عندما يكبر الأبناء لا يجد الآباء راعياً لهم سوى الكلاب والقطط فلذلك هم يفضلون شراء تلك الحيوانات على إنجاب الأبناء.
v مصيبة أن ينسى الشخص تأريخ ميلاده لكن طبيعي جدا أن ينسى تأريخ وفاة أمه أو أباه.
v عطلة نهاية الأسبوع هي حالة هستيرية للشعب البريطاني تتحول في الشوارع والبارات إلى حظيرة لا حدود لها لترى بأم عينك كيف تسرح قطعان البشر دون عقل ولا تفكير، لترى جميع الزوايا والحوائط مشغولة بتفريغ ما يشربونه، ليتدنى مستوى النظافة لما تحت الصفر بمراحل.
v الحمامات البريطانية لا يوجد بها ماء للاستنجاء فهم يعتبرون الماء مصدر قذارة في تلك الحالات فيستبدلونها بالمناديل ليبقى شيء للذكرى عند غسل الملابس.
v كل دورة مياه تجد بداخلها جهاز لبيع الواقيات الجنسية بدلا من المناديل المعطرة!
v إذا أردت أن تتحدى رجلا هناك وتكسب التحدي بقوة اسأله أن يثني ذراعيه إلى جسده، فكثافة شعر الإبط وما معه من شوائب ستحول بينه وبين ذلك.
v ينتقد علينا هؤلاء القوم تمسكنا ببعض العادات والتقاليد لكن نجد أن صنابير المياه لديهم عبارة عن صنبورين منفصلين الأول للماء شديد البرودة والآخر للماء شديد الحرارة فليس ذلك لشيء إلا أن هذا النظام العقيم هو موروث لديهم منذ القدم.
v تُحترم العاملة في البارات والملاهي الليلة أكثر بكثير من ربات المنازل.
v يتلذذون بأكل الخنازير مع علمهم بقذارة طباعها وأجسادها ثم يتعجبون ويشمئزون من أكل لحم الإبل.
v لا غرابة في أن يخرج الأب مع ابنه إلى المطعم فيدفع كل منهما فاتورة أكله الخاص.
v البريطاني يتقن وبجدارة فن الحديث واللباقة مع الآخرين كلامياً لكن عندما يكون الموضوع متعلق بالمال يتضح الوجه الآخر وترى أبشع صور الدناءة والبخل ولو مع أقرب قريب.
v لا تمانع عائلة بريطانية من أن يعيش بينهم شخص يكرهونه أو لا يعرفون عنه أي شيء طالما أنه سيدفع مبلغا من المال.
v يُمنع التدخين في الأماكن العامة والمطاعم لكن الخمور تُشرب قبل الأكل وبعده.
v الخمور أرخص أحيانا من المشروبات الغازية.
v المياه الصحية أغلى من حليب البقر المبستر.
v قيمة تأمين السيارة السنوي يفوق أحيانا كثيرة سعر السيارة نفسها.
v قد يكلفك سعر وقود السيارة خلال ثلاثة أشهر أكثر من قيمة السيارة بكثير.
v بالرغم من أن بريطانيا تعتبر رائدة العالم الأول إلا أن كثير من دكاترة الجامعات والأطباء هم حقيقاً من دول العالم الثالث.
Yemen’s former prime minister, Abdul Karim al-Iryani, got right to the point when I arrived at his Sana home for dinner: “So, Thomas, did it take Abdulmutallab to finally get you here?” Yes, it is true, I admitted, because that young Nigerian, trained in Yemen by Al Qaeda, tried to blow up a Northwest jetliner on Christmas Day, I decided I had to see Yemen firsthand. I further confessed to Iryani: “I was a bit worried coming here. I half expected to be met at the bottom of the stairs from my Qatar Airways flight by Osama bin Laden himself.”
Fortunately, though, I found that Sana is not Kabul, and Yemen is not Afghanistan — not yet. The Walled Old City of Sana, a U.N. World Heritage site with its mud-brick buildings adorned with geometric shapes, was bustling with coffee shops at night and vendors by day. Walking through its streets with a Yemeni friend, we came upon four bearded, elderly Yemeni men — traditional daggers tucked into their belts — discussing a poster taped to a stone wall urging “fathers and mothers” to send their girls to school. When I asked what they thought of that idea, the oldest said he was “ready to give up part of a meal each day so that my girls can learn to read.” Moreover, he added, the poster had just fallen down and he had just taped it back up for others to see. Not what I expected.
Nor did I expect to find civil society organizations here staffed with young American volunteers — and, in the case of The Yemen Observer, an English-language newspaper, a whole newsroom full of them. All I could do was look around at these American college students and wonder: “Do your parents know you’re here?” They just laughed. Every shopkeeper I spoke to in Old Sana spat out the words “Al Qaeda,” which they blamed for killing tourism. Who knew Yemen had tourists? No, this is not Afghanistan.
But this ain’t Denmark, either.
Al Qaeda is like a virus. When it appears en masse, it indicates something is wrong with a country’s immune system. And something is wrong with Yemen’s. A weak central government in Sana rules over a patchwork of rural tribes, using an ad hoc system of patronage, co-optation, corruption and force. Vast areas of the countryside remain outside government control, particularly in the south and east, where 300 to 500 Qaeda fighters have found sanctuary. This “Yemeni Way” has managed to hold the country together and glacially nudge it forward, despite separatist movements in the North and the South. But that old way and pace of doing things can no longer keep pace with the negative trends.
Consider a few numbers: Yemen’s population growth rate is close to 3.5 percent, one of the highest in the world, with 50 percent of Yemen’s 23 million people under the age of 15 and 75 percent under 29. Unemployment is 35 to 40 percent, in part because Saudi Arabia and the other Gulf states booted out a million Yemeni workers after Yemen backed Saddam Hussein in the 1990 gulf war.
Thanks to bad planning and population growth, Yemen could be the first country to run out of water in 10 to 15 years. Already many Yemenis experience interrupted water service, like electricity blackouts, which they also have constantly. In the countryside today, women sometimes walk up to four hours a day to find a working well. The water table has fallen so low in Sana that you need oil-drilling equipment to find it. This isn’t helped by the Yemeni tradition of chewing qat, a mild hallucinogenic leaf drug, the cultivation of which consumes 40 percent of Yemen’s water supply each year.
Roughly 65 percent of Yemeni schoolteachers have only high school degrees. Most people live on less than $2 a day — except those who don’t. A Rolls Royce was recently sold in Sana for the first time. More than 70 percent of government income comes from dwindling oil exports, while 70 percent of Yemenis are illiterate and 15 percent of kids are not in school.
Yet, at the same time, this country has some of the most interesting journalists, social activists and politicians I have met in the Arab world. I spent a morning at the Media Women Forum, an N.G.O. that trains Yemeni female journalists and promotes press freedom — part of the “young guard” of idealistic Yemeni reformers who want to serve their people but, so far, have not really been empowered by the old leadership. Founded by a Yemeni press-freedom sparkplug, Rahma Hugaira, the office was bustling with girls, whose hunger to speak their minds filtered right through the black robes that covered all but their eyes.
It’s not a secret how to fix this country, argued Mohammed al-Asaadi, a media consultant who sat in with us: “We need a revolution against the status quo. We need to build capacity, institutionalize the rule of law and build a culture of ownership and responsibility.” Added Murad Hashim, the Al Jazeera bureau chief here: “We need more education, but we have not used our educated people.” Indeed, Yemen has the resources to save itself, but they need to be mobilized by better governance. Without that, the trend lines will eventually overwhelm everything and the Qaeda virus, still controllable, will spread.
سعدت كثيرا بأنضمامك الى باقة اصدقاء إذاعة تعز000
اثق تماما بأن رهانك سيكون على التميز الدائم والابداع المتواصل من هذه الاذاعة العريقة0000
انها صوت التاريخ الضارب جذوره في اعماقنا000
وصوت الحاضر المجنح في فضاءاتنا 00000
ما أروعنا بك0000
عمار المعلم
كمال اليافعي
فيصل الحاج
لكم جزيل الشكر والإمتنان مني وكل العاملين من خلف الستار لإنجاح مساعينا في واجب المقدس هذا ونود أن نتشرف برحاب فضاء نبض تعز الخالدة
__________________
Yemeni
you can if intresting in that , really will be very nice when try to do that
12:49pmYemeni
if you intresting there are tow ways by supporting the program to donate for it to our bank account in yemen
can u explain to me plz
12:50pmYemeni
yes there is more information about that
i will give the contact if u wish
the law her it's taf in these days to wait mony
12:51pmYemeni
i understand that
so wait me
by the donate through face book it is possible now
or
the only way we can do only send it by the mail
12:53pmYemeni
as you wish
ok
12:53pmYemeni
really you do nice thing for them
12:54pmYemeni
you can see that in our site we do all contact on it i mean the conversation to sure from it
can i have your address in the name of ur com
12:55pmYemeni
and to safe for every one and know about it
ok bro
i eill
12:55pmYemeni
you my mail
i weill
i will
12:56pmYemeni
ahmedalnouman@aol.com
ان شاء الله نعمل مابوسعنا من اجل الخير
12:56pmYemeni
ربنا يوفقنا جميعاً
ahnedkassin@aol.com
or
alkasser2121@hotmail.com
12:57pmYemeni
بالمناسبة وعلشان تكون بالعلم
اخي قاسم هذه المحادثة نضعها كمان على موقعنا
كيف الاشتراك يتم
12:58pmYemeni
علشان يبقى البقية متاكدين وعارفين بأن هذا الشيء مضمون ولن يمسه غير من يستحقه للعمل الخيري
شهري سنوي
12:58pmYemeni
قصدك بالموقع
اقصد التبرع
12:59pmYemeni
حسب رغبة الشخص وأمكانيته واختيارية
خير ان شاء الله
12:59pmYemeni
ليس ملزمة
إنشاء الله
ونأمل نكون خير معين وعند حسن الضن من الجميع
وفقكم الله واعانكم لمايحبه ويرضاه
1:00pmYemeni
وأياكم اخي وكل من يسعى لهذا
اشكرك وانا سعيد بمعرفتك اخي
1:00pmYemeni
طيب شوف الموقع رح أعطيك الرابط حقه
وأنا أيضا
انا فيه الان
1:01pmYemeni
http://msehsr1.pbworks.com
1:02pmYemeni
that is right from new york
okay wait for one minute please
طيب
1:06pmYemeni
now you can log in it again and write any things you want
you have now permission to do it as you added to site
طيب شوي بس واسجل ولايهمك
1:13pmYemeni
http://msehsr1.pbworks.com/FRIENDSHIP-BRIDGE#view=edit
go to this page
and see it please now if you can
طيب بس اخلص محادثه مع ابن عمي شوي
وادخل
1:14pmYemeni
okay
1:37pmYemeni
استاذ قاسم
1:39pmYemeni
استاذ قاسم
تسمح لنا نضيف بعض أعمالك على موقنعا بجسر الصداقة
على موقعنا في صفحة جسر الصداقة
1:49pmYemeni
تتفضل معانا غداء
2:41pmYemeni
سلام ما رديت يعني موافق على إضافة الفيديو الذي على بروفايلك نضيفه لمكتبتنا بالموقع اكيد ما رح ترفض
موافق اخي مافيه مشكله
2:42pmYemeni
تسلم والله عزيز وغالي
اعذرني اخي انا تاخرت لاني في الماسنجر اكلم اولاد عمي في بريطانيا
2:43pmYemeni
لا مش مشكلة
ما انا براجع على الموقع ومع الكل
يعني الحال من بعضه حياك
تشكر اخي سيكون لنا لقاء اخر هنا ونتحدث
اكثر
2:44pmYemeni
إنشاء الله وموفق
الجميع ان شاء الله
2:44pmYemeni
باي
استودعك الله
2:45pmYemeni
لا اله الأ الله محمد رسول الله
احسن سلام و وبحفظه ورعايته
حق وصدق لا اله الا الله محمد رسول الله
Comments (0)
You don't have permission to comment on this page.